ما عساي أقول يا سلمى
هنا النبض يعطيني مساحات شاسعه وأفق بعيد جدا ًللتأمل
كم شعرت وأنا أقرأ النص بأنني أود قرائته مرات عديده
فمثل هذا الأحساس الصادق يلامس شغاف القلوب
تايهه .. مدْري وش اللي له سريت
....... صامته .. ما لمْت حدّ ولا عذرت !
لهذا البيت وصورته المؤلمه
اشياء كثيره لامست وذكرت صور عديده أراها
فقد نصاب بمثل هذا التيه والضياع على قارعة الطريق
والصمت و الإختناق عن البوح و .....
يا سلمى كثير كثير كثير جدا ً ما وجدت في داخل هذا النص
اجزم بأنني قرأت نص يجعلني اسجل خروجي دون تردد
فقد ارتويت شعرا ً حقيقيا ً صادقا ً .....
همسه
مدخل النص بحد ذاته قصيده فـ لله درك يارائعه
فشكرا ً من القلب معطره بإحساسك
لروحك اكاليل 