رغم أن بطاقة الدخول كانت تحمل - في رؤيتنا للبديهي من الأمر- اختصار المُجمل من القول :
التُربة : نحنُ ..!
لكن ما يتلبَّسُها "فيما يخصّنا " -قبل هذا الشعر - ثبتَ أنّنا لا نعرفُ عنه أي شيء ! !
كثيراً ما نقسو على غرْسِنَا بدفعه نحو معترك الحياة أن ثمّة نور يجلبُ بسالة جذوره..!
ونغفلُ أنَّ الغمام إذ تبلَّدَ شعوره نحو ابنته الأرض .. سيلحقها بجدْبٍ سقيمْ ..!
|