اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود الأسمري
كيف لا افتقدك !
صوتك الذي كان يُقاسمني رغيف الحُزن ويحشو الثواني بالطمأنينة والرضا زاهدٌ في الكلام , و أنا الذي كلّما ذاب وجهه من الحنين والدّمع بدأ في تتبّع بقايا بحتّك في كل الخلايا المُتجذّر فيها ,
واغمض عينه عن كلّ شيءٍ وتقاسم مع وجهك الملائكيّ غريزة البكاء !
للي اسمه سعد الصبحي
هالولد ذا بديت أقلق عليه من نفسه << انا سامع هالمقطع بمسلسل خليجي خخخ
خلني أفكّر بصوت مرتفع
لو قمنا بتسجيل أصوات البنات اللي نحبّهم ونضعها في جوّالاتنا وكلّ ما امتهنوا الغياب او أبعدهم القدر عنّا
نذهب تلقائيّاً للإستديو لسماعهم !
<< أقوول طسسسس
والله يا صديقي الحجازي على قد ما كتاباتك مذهلة
على قد ما تخرمش مشاعري وتفتّح حاجات موش كويّسة إن ماي هارت !
|
,
اهلاً بالجميل والتلقائي واللي تعجبني طريقته في خوض الحياة بدرجة كبيرة من الحُب ,
لدرجة انّه يصلّح شمعة السيارة ولا يقول شي ( : , ويحبّ الشمعة و والمشوار والظهريّة كمان : /
لا اعتقد انك بحاجة لتسجيل اي صوت ياسعود ,
كل ماعليك هو الذهاب للأستديو الذي تحمله في رأسك , واسمع اللي تبغاه ,
خصوصاً إن الذاكرة أكثر وفاءً منّا جميعاً ..
سعيد جداً بك لو تعلم وبمتابعتك ايها الجميل ,
سلامي للطايف والحَبق والبرشومي وطارق عبدالحكيم
والسلام الأكبر لروحك يا طيّب
