تساقط بخطوات مُتسكّعة.
تنتشل الساق من رصيف اللاشعور
وتضاجع قبور التيه على سرير الوجع.
وتقلّب دثار الذاكرة في جليد الوقت
بغطرسة تحاول ترقيع ثياب الإنتظار البالية..
وأصابع الشوق تمارس غوصها في بحيرة الوهم...
سيد الحرف / أحمد الحربي
زخاتك العذبة تتساقط في فاه الروح
فكيف أوراي لذّة صيبا يبلُغ حد الإرتواء..
انحناءة وود لايبور...
غلا العبدالله..