الحرب الصليبية تعود في ثوب جديد, فهاهي الكنيسة تتنوع في حرب الإسلام, فتارة تنال من دين الإسلام كرسالة, وتنال من نبينا محمدعلي الصلاة والسلام, وتارة تحارب من أسلم من المسيحيين, وتارة تسعى لإحراق المصحف, وتارة تطالب بفتح كنائس في جزيرة العرب. إن الكنيسة في حقيقتها هي المحرك الحقيقي لماتشنه الدول الغربية على بلاد الإسلام من حروب, فعني إيّ حوار أديان يتحدثون, ربما يقصدون تهذيب الإسلام كما ترغب الديانات الأخرى .