
أتعلم أن هذا العالم موحش بدونك
وأنا ولهانة عليك
وأنت لم تهتم
لم أعتاد على غيابك
لا
لا
لا
لا
لا أريد أن أوهم نفسي
هذا هو أنت تغيب طويلاً
وتعود وكأن شيء لم يحصل !!
وأنا انتظر رجوعك بفارغ الصبر
كلي شوقاً ولهفة عليك
لم أتجرأ على أن أسئلك ما أسباب غيابك ؟؟
ولماذا كل هذا الجفاء ؟؟
أحياناً أتخيل
هناك امرأة في حياتك
رغم يقيني التام لا توجد
أنثى غيري
أوجه لنفسي عدة أسئلة
لماذا أحبك ؟
لماذا لا اغضب منك ؟
ولماذا لا أقول هو أختار الغياب وله ما أرد ؟
دائماً أشبه نفسي بالجارية المملوكة لسيدها
التي تفعل كل شيء من أجل أرضاء سيدها
ولكن سرعان ما أجيب على أسئلتي
أنه رجل
استثنائي
استثنائي
استثنائي
أحبك أيها الاستثنائي