اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيمة
بإنتظار أن أسمع منك / عنك يا قيد .. و إذ ذاك ما قدر رضاك عن حصيلة الأماني التي تحققت لكِ ..
ترى هل أنصفتنا الأمنيات سعادة و إقبالا على الحياة .؟!
[/right]
|
ليسَ لنا منها إلا الوميض وليسَ لها منّا إلا الابتكار..فتنمو ونحنُ بفطنتها نكون،
في السعادة عوينةٌ هي
انصافا...لاتملك من نفسها شيء فكيف نحن.؟
في الإقبال على الحياة كالـ أُكسجين أحياناً ..وتكاد أن تكون جُلَّ الدوافع.
وكل شيء بتدابير الله يكون.