.
.
لَستُ أفهم سبب مُعاداتِنا للكذب ؟!
في حينْ أننا نَحتضِر ونأوي جَميع الأوبِئَة النفسية إلينا ما أَن يُصارحنا أحدهم بحقيقة .
فحتى الإحتِضار قد يكون لحقيقة إيجابية لكِنَهُ في الأخير يؤدي إلى توقع مُبكر لحدوث أمر سَيء .. بما أن كُل النهايات مُغلقة بشمع كئيب .
فإما أن نكذب أو نكذب, من باب المُراعاة توافُقاً مع إنزلاق الدنيا أساساً .