قضية حميدان والحكم عليه بـ السجن 28 سنة
هي نقطة سوداء في جبين الديمقراطية الغربية ككل
ان يحكم على رجل بالسجن (28) سنة بسبب تهمة إساءة معاملة خادمة لم تثبت بعد
ويحكم على اخر بالسجن( 4 سنوات) بسبب قتله واحراقه لـ اسرة تتكون من / أم واطفالها الخمسة بعد ان قام باغتصاب الام وطفلتها واعترف بما قام به
ماهي الا احكام عنصرية لا تقبل بها الانسانيه
اما بخصوص الفلم فهو نقطة سوداء في جبين الفكر والاعلام العربي بكل ما تحمله الكلمة
الفلم بخطابة موجه لنا نحن / لا الى الراي العام الامريكي واصحاب القرار في البيت الابيض
فهو يتحدث بلغتنا لا بلغتهم يتحدث بعقليتنا لا بعقليتهم
يستحق حميدان ان نقف معه لذالك اتمنى ان نعيد صياغة الخطاب
كان الله في عون اسرته