
سَنستَجمعُ"والـ ضوء" بثينه محمد في ثالث حَلَقَاتنا
وسَنُغمضُ على عَينيّهأ بِوشَاحٍ مُطَرّزٍ بِالهُدوءْ .
سَنُمْسِكُ يَديها بالـ"مَطَر"،
سَيَتَسَامَرُأنَ تَحتْ سِدْرَةٍ نَعرِفُها تَمَاماً ، تُوصِلُ إِلى السَمَاء
يَتَحَاوَرُان عَنْ الذِكْرَيَاتِ وَالأَحلامِ وَالأَمَانِي والكِتَابَة والطُفْولَةِ والحُب والخِيَانَةِ وَالعَوَاطِف وَكُلّ شَيءّ
لَنا أَن نُنْصِتَ لِـهَمَسَاتِهمأ عَن بُعدْ .
وعَلينِا أَن نُسَاعِدَ الضوء بثينه فِي تَخْمِينِ :
- مَن هُو المَطر؟