أّهَذِه تَفَاصِيْلي بَعدكل مَواسِم الجَفَافِ؟
أمْ مَلامِح أغْصان أشجارٍ وغُصات تخنُق القَلبِ بِجذُور وجذوع جروحِها المدفونِة من مئةِ عامٍ وربما أكثر،ولكن ما زِلت أتذكَرُ عَصَافِيرُ الفَرح التي مَا زَالت ترفرف فِيْ سَماوات قَلبِي مُردِدة، مُرتِلة: إياكِ والحُزن يــ أصيلة ألمـ/ـعُمري