معدل تقييم المستوى: 20450
أنا وذاتي :)
الذات : قد أكون أو لا أكون أنا : سأكون في كينونه كونك ولن أنجلي وإن الهم لي تجلى الذات : سترهقك الأحداث صعودا وستكون أيامك سوداء أنا : خبريني من يصنعها؟ ومن يروضها؟ بكل تأكيد أنا الذات : أنت متفائل" جدا" وليس لطموحك حدا" أنا : كل الأمر بيد الخالق البارئ وهو رحيم رؤوف بعباده الذات : لكل أمر" حكمة وهدف أنا : الأحتساب والصبر فوز بكنوز ابهى من الدنيا وما فيها الذات : هل أنت قادر لتصبر! أنا :الله كريم الذات : خبرني عن مدى طموحك أنا : طموح دنيا أم آخره فليس لكلاهما حد الذات : وهل يلزم التحديد ؟ أنا : نعم فلكل غاية محددة وصول الذات : صدقت ولكن هل زاد سفرك يكفيك ليرضيك ؟ أنا : بحول الله وقوته ثم بعزيمة لا يثنيها شيئا" الذات : أين أنت ممن حولك أنا : أحداث أم بشر أم طبيعه أم أجواء الذات : كل ما ذكرت أنا : الأحداث: ما زلنا عرب هذه الألفيه السقيمه نعاني الهوان والخذلان وأعتلاء الشرذمة منا علينا وتوليهم أمورنا البشر: ما زالوا على حالهم نوم ودوام ووجبات يفتكون بها لتفريغ ما بهم من أنس الطبيعه: صرحا من خيال ولكن لم يهوي ولكنه بقى فرؤية اللون الأخضر في غير أرصفة الحكومة منظر شاذ وغير طبيعي الأجواء: تمطرنا السماء غبارا" لحسن صنيعنا الذات : وللآن لم تغادر أنا : لا أقدر لأنه لا يوجد صبر في غير بقعتي فكيف أغادر ولا أصبر ادمنت صبرا" على كل شيء الذات : إذا" أستشهد أنا : لا أقدر لانه لا بد أن أكون أرهابيا" أو واقع علي الأرهاب وأنا أكره جدا" الأثين لأنه في منتصف الأسبوع الذات : طيب غن أنا : ليش الذات : يقولون لا ضاقت عليك الوسعيه غن . أنا : أعطيني المايكرفون بس ما عندي إلا أغنية شعبان أنا بكره أسرائيل وأنا بكره شعبان لسخافته الذات : عندك مجال تخفف ما يعتريك أنا : لقد قضت علي التعريه فأنا أكرهها الذات : إذا" أنت مقلم أنا : لأحيا الذات : من من ؟ أنا : فيه خيارات الذات : لقد أستنفذت وسائل المساعده أنا : ممكن الأتصال بصديق الذات : صديقك لا يجيب أنا : أعرفه جبان كل الأحيان الذات : هل تحب أن أكمل أسألتي أنا : هل من الممكن أن أنعم بحريتي الذات : ليش تتهرب أنا : حسيت أني راح أعمل شيء الذات : هذا أحساس كل الشعب أنا : الحمد لله أني وطني الذات : هل هذا أكتشاف أنا : أكت بس بدون شاف لأستهواء ذئاب وقطع أولها الذات : إذا مخرج أنا : بل مخ وأنرج فأصبح يحذر الذات : حمدا" لله على السلامة أنا : يا جاي من السفر وحشانا الأستقامه والشكوى للخفر الذات : من هم الأغبياء أنا : من جعلوا السلوك أسما" والأحرف أرقاما" ومن صفقوا بأنبهار لهذا الذكاء المقفر
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ. ، ، ، الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم. تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق.