إذا أردت لقلبك أن يستريح
فقل لدمعك أن يتعب ...
أدونيس
عبدالرحيم لنفترض أني قرأتك اليوم لأول مرة
لنفترض أن الحنين لنصوص الروح تلك لم يكن له رصيد ممتد في الخلف يخبرني الكثير عن النص قبل سبره حين ألمح اسمك فقط ..
لنفترض أني هنا لست ريم التي تعرف نصوص الرحمة هذه وأني جديدة في متصفحك
كنت حتماً سأجعل الفراق هنا استثناءاً وليس قاعدة ..
سيتبعك فيه الآخرون دون شك !
..
ستخلق عالماً من الشوق والمشاعر لم يُخلق من قبل !
سيتحولون جميعاً لشعراء ومحبين لم يعرفهم التاريخ قبلاً
..
ربما غايرت هنا ولم أحاكي تفاصيل النص
لأني في المجمل مشدودة جداً لفراق يرفعني مرتبة شعر كما كنت هنا ~ إن كان يجدي
عبدالرحيم : أعصر لنا من مقلتيك الضياء ..
تقديري