..
فرحة ..
هذه الـ حياة مثقلة بأصابع الـ منى الـ متعبة وبعض من غنى ,
ما أن تهبنا الـ عصافير فجراً حتى تنكرنا ليلاً .
وحدكِ يافرحة كنتِ تأولين أنفاس الـ مطر وتبعثرين وحدة الـ تشرد
وتمارسين لعبة تحويل الأرض إلى قطعة من غيمة لا تسكب إلا الـ ضوء .
على حافة الأشياء تنمو فرحة كـ عشبة طازجة على شفة الـ وجع .
لكِ أسمك.
اقتباس:
قابلٌ للنقدِ حتماً
|
فقد الـ نقد هنا .!