اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي
الـْ.. ديمومَهْ
حينَما يُتْمَتِمْ النَايْ
فـَـ.. إنّهْ يُعيدُ صِياغَةْ فَلْسَفَةْ الـْـ.. [ إسْتِماعْ ]
لـِـ..مَنْ يَجْهَلْ الـْـ.. كَيْفيّهْ .
هُنا الغيم ْ والنّايْ
[ تَوأمَهْ ]
سَماؤُكِ الثّامِنَهْ / سَماءْ
طُويَتْ مَابينَ [ نَهْرينِكْ ]
سَنابُلُكِ / سَنابِلْ
مِنْ بيدَرُكِ حَتّى [ يَدينِكْ ]
عِطْرٌ يَتَحَدّثْ هُنا
فـَـ.. هَلْ مِنْ [ تَبارَكَ الرّبْ ]
تركي
الحربي
|
المُتِعبْ حد الغرقْ
و
المُنتشَي في جَنتيْ قبيَلة منْ زهَر ,
الحرَبيْ :
الإراضَي كُلها تحتَضن ماتَبقى لديّ من سنَابل
كيْ تُهديها لمرورَ الملائكَة فيْ جنتَيّ
أخبرَني بربكْ / كيَف لسنَابليَ أن تشكُرك حقَ الشُكر !
وهَل قامتَ بوٍاجبَك على أكِملِ وٍجَه . . . !
ليتَك ترى كَم هيْ سعيَدة بـ/ قُدوَمكْ (:
كُن بخيَر يانقيّ .