اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زَيْنَــبْ المَرْزُوقِي
دعي التفاصيلَ التي لا تتغيّر تمضغْ علكَة موتهاَ ببطء,
لعلَّ البابَ حينَ يكتشف فراغَهُ من صخب الوجُود سينفتح تلقائيًّا قبلَ أن تلمسي مقبضه بشهوَة المغادرة ..
:
فرحَة ..
كعادتكِ .. أصفىَ من الماء
|
أوَ تموت حقاً
ممتنة لكِ يا زينب 