علي السعد ....
أهلاً بك في أبعادك الأدبية ...
التغيير عموماً في بلداننا كان يسير ببطء و تقطع على الرغم من وجود الثوابت و الحذر من المساس أو محاولة الاقتراب منها في أزمنة - قريبةٍ - ماضية ... لكنه في زمننا الحالي زمن الانفتاح المعرفي و ثورة الاتصالات المعلوماتية بات يكون أكثر مشياً / هرولةً نحو التغيير و محاولات زلزلة الثوابت و نقدها / تمحيصها / استقرائها باتت أكثر وضوحاً ... و لكون المجتمعات بوعي أفرادها و تغير طرق تفكيرهم ذات قابلية للتغيير أصبحت لغة التغيير لغة قابلة للتداول و النقاش ....
لذا سأكون أكثر تفاؤلاً بتغييرٍ قادمٍ في الفكر الأدبي ينشأ من الداخل يعي ما يريد و يسعى حثيثاً نحو ما يهدف ....
علي ....
فكرٌ ينقش التجديد في أبعادنا بأصالةٍ و عمق .... شكراً لك ...