اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الخالد
هنالك في سفح الأعالي لم تعد تقطن الحروف
لم تعد تتراقص على أوتارها زهور الياسمين !
لم تعد تتمايل تارة ًوتارة ًتلين
استسلم الكل للنزف
حتى المعذبين والعاشقين !!
تخيل ....... شطورٌ أخرى من عمر القصيد ستتأجل ؟؟!!
|
هناك بقيت قصيدة ..!
تحكي للشعراء عن موت أمها الخرساء ...!
تثرثر بأبيات مكسورة ..
كمرايا الروح داخلها ..!
مالحة بحورها ...
تنزف ..
ولم يلتئم الجرح ..!
هي كذلك يــ مريمـ .
لا تكتمل القصائد وأن اكتمل العزف ...!
صباحكِ ياسمين ...