صباحتس أنا يالهنوف !
هذا النص أشبه بنبع غير قابل للنضوب ، كلما قرأنا أكثر كلما تبدت أفكارٌ و جاشت مشاعر أكثر / مدهش ..
الذاكرة و مقتبسات الحزن منها و العمر الذي يمضي .. العمر الذي يمضي .!
حسناً بمعنى أن كل سنة تمضي تثقل كاهلنا بأوجاع أكثر رُبما رُبما كان هذا هو الدافع لإستنفار الذاكرة !
تسجيل المرور من هنا مجاملة اجتماعية أو رُبما لقول : أنا أتابع ! هكذا يتراءى لسواك ، أما أنتِ فتعلمين أني أقرأ لأنك كتبتِ ،
و ليس لأحدٍ أصابع كأصابعك / دماغ كدماغك / جاذبية كـ جاذبية أرضك
.. مثقلة بجنون حرفٍ باذخ و جميل جداً ..
أوه ، هذا يكفي كـ إطراء و العائد منه / عليه نقداً و عداً إذا سمحت
..
فقط سلم الفكر صديقتي / دون رتوش / ، فأنا بدائية النمو كما تعلمين ..
على استحياء طبعاً 