رموز إسلامية استماتوا في الدفاع عن المذهب(الإثني عشري) فقد اعترف الأزهر بكونه مذهباً فقهياً, والمفكر الكبير/سليم العوا يرمي بعرض الحائط جميع الأدلة والبراهين التي تثبت نيلهم من الصحابة . إن العجب من هذا التقلب والانقلاب حتى في الضوابط العلمية في الاختلاف في الأصول والفروع يطول؛ وليت شعري هل اعترفت الإثني عشرية بعلماء المذاهب الفقهية أصلاً .؟!