من حظُها الأحلام أن تمُر عليكِ يا إغفاءة ، لأنكِ من الأوحدين الذين يمُررون عليها سمة البهاء ، ذلك البهاء
الذي يبقينا ننظر بابتسام لكل التفاصيل و في أنفسنا نعلمُ يقيناً أن لا شيءَ يجيءُ منكِ إلا و يأتي مجاوزاً حتى لحدِ توقعاتِنا الطيبة .
كان كل شيءٍ مسرورٌ بكِ .. وكنتِ تشرقِين هُنا .. تدسِين الرقة في كلّه.. لأن السماء بما أظلت : يدكِ .