عيدان
بما أننا ابناء تلك البئيه حين قرأت هذا النص
كأني امتطي خيالي الى المسير في تلك الذكريات
استطعت ياعيدان وبكل اقتدار ان تعيدنا الى لكنتنا الاولى
وتلك المعطيات البسيطه التي تحيط
بذلك المجتمع المتبسّط في كل ابجديات حياته
قصيدتك كالماضي الجميل خاليه من العقد ، صافية نقية ، أشم فيها رائحة الخبزه
وأرى فيها ثمر اللوز من ( القضيم ) الى ( اللباب)
جمييييييييييييييييييل ياعيدان .
يوم تاخذ (خبـزة البيت) شكـل الجالسيــن
.................................................. ...بيـنـنـا الجيـران حتى )الشقيق( أبـدى غـلاه
ياسلااااااااااااااااام .