معدل تقييم المستوى: 1463
أ.فهد حقيقة أني , أحاول عادة الهروب من تفاصيل مثل هذه الفتنة أعلاه , لأني على يقين تام , أني سأخرج منها بثيابي فقط , أما روحي ستمكث أسيرة أبدية له , دوحة الشعر الغنّاء , لا يمل عبيرها ولا تمل متعة لـ ناظرها ... دمت ألقا. تحاياي
أمشي على جفن وجبينالبدر