فَهَدْ دُوحَان
مُستَفِز بالفِطرة ، تأسِرُني عَنَاوينهُ القَادِرة عَلى أن تُترجِم النَّص بِكلمة ،
أن تُحيل المُستَحِيل إلى شَيءٍ ممكن الحُدوث هُو فِعلاً حِكايَةُ هذا الشِّعر [ الشِّعر ] مُنذ الوَهن الذي يَعتلي لَحظة القلَق
فِي ناصِية المقطوعة الشِّعرية
وحتَّى نِهاية اليَقين القَلِق بِفعل اتِّسَاع مساحة الحُلم الاحتِمال المُفاجِيء فِي خَاتِمتها
فهد دوحان
يَشَاءُ الشِّعرُ فِي يَديْكَ إلا أنْ يَكُون قِبلَة
بالغُ الشُّكر لك
.
.