،/ حين يشرع هذا الطفل الرجل الفقيه /فيك بحديثه
عن السبعه الذين يظلهم الله ،/
/ كان بداخلك إيمام عادل / ووطان تومن /
وتقريك الملائكه المـتـنزله من سماء الاحساس ترتيل معنى ادخلوها بسلام/
/ وكانويحبونك بمـ(ن)رضاءعنهم ورضوعنه /
/ تذكرني ديهية عكاشه والسبعين فيك/
/ لحظة ٍ تزلف بها جنة أحساسك ونكون ابوابها المشرعين لنا من خلالك فيك
ويطوف علينامايسوره لول هذا العمق باحداقنا وتشخص بمايبيح لصمت شرع اقتراف
ذنب اهدار
الوقت
الثمين لقراءتك
واستباحة البوح عن كل ماهومكنون تجاه شخصك الانسان /
/ ولحروفك الؤل يابحر
راق لي المكث بعمق بهذا المتصفح
والجلوس بنداهش وإنبهار بشاطيك
وجدت كل ماهو يصلح إن يتبخرسحاب على شكل برد
ومزن عذب الزلال
حين ظفرة بالشروع بقراءة ماكتبه زراق موج قلمك
وسعود
له /
/ كن كما ،سموهذا الرقي والبعد الابعادي ببعاد بالقرب منادايماً كماانت
بمداك المترامي صدق وإنسانيه
وسلاماً عليك من الله وحب ٍ لك فيه مني ،؟
حتى القاك واعود لمطروحك وهذا الطهروالنقاء
وسلم على كل ماهويشبه قلبك من نصع ودمت بيمان وأخلاص نيه وعمل صالح يباعد بين وجهك الابيض وبين وهج جنهم مسيرت بعدك
وماذكربالحديث وامين عليها من قلب
.