تَضَافر لِيخرُج مِن صَمتهِ ثُم زَالَ كَأن لَم يَقُل شَيئًا !
لرَبمَا أدْرَك فِي آخرِ الأمْر يا زَينَب أن لا جَدْوَى فَحَسْب، وَ مَامِن سَلوَى لِقلْبٍ يَعِيشُ وَ هُوَ يُبصِر كُل مَا يَحْدُث حَوله .
أعْلَم بِأنكِ زَرَعْتِ فِي حقُول قَلبِي المُجْدبَة .. سَنَابِل نُورٍ وَ فَرَح ، مُمتنةٌ لَكِ 