اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
علي أبو طالب
ـــــــــــــ
* * *
يَصفُ حبّاً ...
قُلْ : يُحبّ وصفاً لها .
جاءَ مقتفياً أثر نبضه القابض على سابحات السُحبِ : مُبلّلاً
شُرفةَ اللغةِ به / بها .
سأشكرك كثيراً وأذكرك كثيرا أيّها الساحر .
|
**
صَفُّ حَبَّاتٍ نَبْضِيَّةٍ تُرَصَّعُ، حِيَالَ قَلْبَكَ اَلبَهِيّ، زَهْرَةُ فُلٍّ، تَلِيْهَا وَرْدَةَ نَصٍّ، تَسْبِقهُمَا بَاقَة وِدٍّ، تَحُفُّهَا أَوْرَفُ تَحِيَّةٍ، وَكُلَّ كُلَّ مَكْتُوْبٍ، حَوْلَ وَجَهَ اَلصُّبْحِ رَفْرَفَ، بَهْجَةً غَرَّدَتْ لُغَاهَا حَفَاوَةً بِكَ أَيُّهَا اَلأسْتَاذُ: حَرْفَاً/مَعْنَىً/لُغَةً.. جَمِيْعُهَا جَمِيْعُهَا تَأْتَلِقُ أَمَامَ عَيْنَيّ كُلَّمَا حَظَّنِي اَلمَجِيْءُ بِجَمَالِكَ اَلْغَزِيْر.
اِصْطَبَحْتُ دَهْشَةً بِمَغْزَاهَا اَلأَبَيْض كَمَا أُشَاهِدُهَا مِنْكَ إلَيَّ.
شُكْرَاً
وَلَيْتَهَا كَفَتْ..
شُكْرَاً وَالأَشْيَاء اَلنَّقِيَّة...
وَكَثِيْرُ اِمْتِنَانِي لَكَ
يُثْمِرُ دَانِي.