معدل تقييم المستوى: 18
عَافَاك المَولى يَا عبدالله ، بَصْمتكَ كَانَت وَاضِحَة فِي الأبعَاد شِعْرًا وَ نَثرًا مَقالاً و حِوارًا ، وَ سَتَظل كَذلِك