ذات " طيبه " . .
أسعفتُ نجماً سـ ( ق) ـط في أوج " أندفاع " !
وكانت أنفاسي كـ " بقايا معركةٍ " تفاوض
المساء التي يتدلى على " تلك التضاريس " . .
فأسرع َ التأويل النوارني بِـ/ عقد أتفاق ؟!
مابين ( النجم والمساء ) على أنـ ( ف ) ـاسي !
بــ" عصيان ٍ " واحدٍ وبـ " ضربةٍ " واحدةٍ أن يرتكسو " هنا " . .
بمنتصف " الزرار الآوسط " ؟ . .
فصرخ ليّ :
- ( لا أومن بـ/ حيلة الأغبياء بحضرة " خ /ج / ل " الأذكياء ) .