اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد موني
كنت على أبواب الإحتفالية حين بدأت المراسم تستفيق صبيحة يوم الميلاد المجيد
بَعثتُ رغباتي بالتهنئة على باقات ورْدٍ يانع وبرفقتها الأصابع ترسم الإبتسامة ملء خديها برفق
تحاول أن تصنع منها يوم عيدٍ لـ عيدٍ أسطوريّ خالديّ خالد في قلب عينه بفرحتها
ولا تكتفي التهاني إلا بإختتام المناسبة برسم الأفراح و زرعها في منتصف الضلع لتؤرخ الذكرى الميمونة
ولتدوّن ذكريات البراءة ، الفكر ، الثقافة ، البياض الذي يسكن القلب - السواد النقي في منتصف عينيها
و كل شيءٌ يا هنوف / كل شيء
ويكفي / جداً ، أنه ..
ذات عام ، وفي التاسع عشر من مايو وُلدت الهنوف
كل عامٍ وأمكِ في عينيكِ الأجمل والأقرب لقلبكِ / كثيراً
|
أحيان تتمنى لو يهبك الله روحاً آخرى , للاستيعاب فقطْ .
عزيزٌ علي والله هذا الحضُور .