إرتديتكِ يا إبنتي عندما كنتُ في عُري إحتياجي لطفلة تضمُّ كل الرغبة التي كسرها تكرار الأطباء بالإستحالة وكنت أنتِ
أنتِ .. هبةُ الله التي منحني إياها دون عناء المخاضِ و الألم .
هكذا كانت تحكي لي عيناها الممتلئة بالدمع
وقلبها الموجوع من البُكاء . [ أحبكِ يا أمي حتى في سطِ هذا الموتِ الخفي ]