رسائلُ الماضي الجميل
سطورها تبعث الحنين
وتأخذ الروح إلى فضاءٍ لا تحدّه حدود !
الآن :
يا من قَرُبتَ من الفؤادِ
ـــــــ و أنتَ عن عيني بعيد
رياحُ الحبِّ تحملُ أجمل المعاني
لكنّ البعد يلقي بها في مكان سحيق !
بـ انتهاء الطريق
روحي تضيق
أحاولُ فقط البحثَ عن وداعٍ يليق بقلبي !
إمضاء قبل الرحيل :
أنا لولا الشّعورُ لمْ أتألمْ
ــــــــ ليتَ هذا الفؤادَ كانَ جَمادا
رحاب سليمان
أقف احتراماً لما تسطّره أناملكِ الذهبية
لكِ جزيل الشكر
ووافر الإحترام
حرستكِ عين الرحمن