"

خُطوةٌ بِ خطوةْ , أصعد إلى ترنيمآت
الأمل الذي بدأ يبتعد عنيّ شيئاً فَ شيّآ
وَيكّأنيّ لم أكن يوماً من الأيآمْ أقربُ إليه
مِنّ حبل الوريدْ ,. حتى يسقطنيّ إلى قعر الهآويهْ ,
أرجوْك لآ تجلعنيّ في الدركْ الأسفل , فأنآ أخشى الغُربهْ
التيّ تسلتهمنيّ فَور سقوطيّ .!