هَل تُمَارِسُوْن ذَلِك فِي حَيَاتِكُم ..؟!
لَا لَا أُمَارِسُه وَمَن الْمُؤْسِف أَنِّي لَا أُجِيْد الَّلَعِب بِهَذِه الْلُّعْبَه وَلَا استَسِيغِهَا ..
أَجِد انَهَا تُثِيْر انْفَعِلاتِي ..
فَفِي الْعَادَة أَكُوْن صَارِمَة إِمَّا كَذَا او كَذَا
وَلَعَل مِهْنَة الْتَّدْرِيس وَالْعَمَل فِي الْسِّلْك الْتَّعْلِيْمِي
الْاثَر الْاكْبَر فِي تَرْسِيْخ ذَلِك الْطَّبْع الَّذِي أُحَاوِل عَبَثَا
الْتَّخْفِيف مِنْه ..
تقديري