اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
هذا الشَّاعر وثبَةٌ مطمئنَّةٌ تدفعُ الأمام إلى الأمام ، زوادَتَهُ ملأى بالشِّعر وأصابِعُه تعزِفُ الدهشة جيداً
كُلما حَضر يُربِّتُ على أكتافِنا لِتنبت أجنحةٌ وسماوات
في منتهى الروعة يا أحمد
|
ومثل هذه الأحرف الأخويّه والإطرائات الراقيه , تدفع الروح لـ الأعلى ,
وتبعث الإبتسامه إلى الأعين ,
ممتنّ لك كثيرا ً يا جُمَـان ..
,