ومع كل الحب والهيام الذي كانت تكنه له إلا أنها قالت كلمتها الفصل ولا رجوع فيها حتى الموت.
حاول الاتصال بها ولكن ألغت أرقامها وعناوينها وفي الصباح الباكر سافرت لتواصل دورة تدريبية
لمدة سنتين اعتقدت أنهما كفيلتين لتنسى طعم الخيانة المر
هكذا نحن يا سيدتي ..
كلما قُوبلنا بجرح ،
نُضمده بالهروب ..
قرأتكِ وأنا في إنتشاء
كل الشكر لهذه الدهشة