[العريفي بين الشهرة والتشهير]حين يريد شخص بآخر السوء والأذى, فلن يعجزه أن يمتطي مطية الهوى, فينطلق من تأويل الكلام, واتهام في النوايا,والكيل بمكيالين. و من حارب العريفي _في أغلبهم_أتوه من هذا الجانب. فوصمه للسستاني بالزنديق قالها في خطبة الجمعة فأثارها مخالفوه ونشروها, وكلمته عن زيارة القدس لتسجيل برنامج قالها في سياقها, فنفث فيها القوم وروجها . آه من زمن غابت فيه أمانة الكلمة . (ستكتب شهادتهم ويسألون)