.
كني أنا " ورده " وكنـك " جذوري "
وكن القدر " ملقوف " قآم > وقطعنا
*
مشتاق لك قلبي على شان بيقول :
كل عام وإنت بألف خير وسلامه
يشهق ( غلاك ) بداخلي
بس يحوّوول
نقطة .
وكمل مابقى من كلامه
تعال
طـالعني أنا بجـد معلول
تعال
ذبلت من جروحي إبستامه
تعال
. . . دبرني ترى الحال بنزول
والكون من فرقاك زايد ظلآمه
تعال
. . .لملم حُبي الحين لايؤول >
به حظي العاثر لدرب الندامه
ماقلت لك : صوتي من البعد > مقتول
وشـاعرك من فـرقاك [ دمى بهامه ]
. . . . . . . . .. . . . . دمى بهامه
. . . . . . . .. . . . . . دمى بهامه
وماقلت لك : إنت السبب وإنت مسؤول
عـن حـال خِـلك لا تزايد هيآآآآمه
سو لك أجر فيني وقم [ دز مرسول ]
ينفعـك بيـن النـاس يـوم القيامه
وخذني على كثر حُبي إذا تطول
معي
رُفات الورد
و
أجمل حمامه
الغصن يذبل بس من الحول للحول
وتصبـح جـذوره بإنتظار الغمامه
وترجع حياة الغصن لسقاه > هملول
ويـزيـد بعيـون الطيـور إحترامه
وشاعرك يابس من قساوتك ممحول
قـرب عليه الفاس وإحطب عظامه
وحتى قصيده منك
والله مذهول !!
. .مذهول
.. .مذهول
إسأل
تناهيد القصيده علامه ؟
تزفر حنينه لك وتقول :
معقول
[ إتغيب عنه ]
ودوم مشغل منامه ؟!
مبطى تحرى منك والله × مرسول ×
ويصير به مثل (الغصن والغمامـه )
شفه وهو مكسور جا وده إيقول :
كل عام وإنت بألف خير وسلامه
.