مايُصادقني سوى فراقهم ..
ومن هي الارض..
حين تفنى أرواحهم وتغادر نحو السماء ؟!!
إن الأرض : تثبت بنفسها هاهنا مع كل الروايات..
انها ليست كفؤ لأي شيء .. بتاتا ً ..
:
:
ولـ ربما كانت هناك حقا ً حياة ٌ أخرى ..
من يدري ..
أو يملك اليقين سوى قاطني السماء ؟ ..