((الزعيق والزعيق الآخر))
كانت الرياضة تمثل لدى المعترضين عليها مجالاً لضياع الوقت وإهدار المال؛ لكن الوضع الآن اختلف, وأصبحت الرياضة مصدراً مزعجاًُ ومقلقاً في علاقة أفراد المجتمع, فظاهرة العنف الرياضي تجتاح أغلب المنافسات, سواء أثناء المبارة, أو مايكون بين الجمهو من نزاع قبل وبعد المباراة, أومايكون من تصريح بين رؤوساء الأندية, ومايطير به ركبان الصحافة ويزورنه من كذب وشتائم واتهامات تمس الذوات والأمانات, وتصبح نزاعات على مستوى الشعوب . الحمدلله على العافية !!