^
_ تثرثر دوما ^^" _
وقالت وقلتُ وقالت ...وقلتُ :
" هي الأمنيات يا رفيقة...قد تهلكين ...قد يشد الموت عراكِ قريبا...أخبريني حينها ما تفعلين "
أجابت بصمت " أحبه ربي "
لو أنكِ تفعلين لكنتِ كما يحب حبيبك ...دوما تلهجين باسمه ولايفتر الخاطر عن ذكره...تتوددين إليه بإكرام خلقه...ورحمتك للضعاف
ألستِ ضعيفة فمن لكِ يا حزينة...ومن لكِ وأنتِ تعلمين أنه :
" لَّيسَ بأمانيكُم ولا أماني أهلِ الكتابِ مَن يعمَل سوءاً يُجزَ به ولا يِجد له من دون الله ولياً ولا نصِيرا "
سأخبركِ ...هي الأمنياتُ يارفيقة !!