اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري
فَيا عِيدآنِي كُونِي لَهُ بَرْدآ وسَلامَآ
كم كنت أتمنى أن تكون هذه الجملة : عنواناً لـ النص ،
لا أدرِ لما ، بقدر ما لفتتني وأعطت النص كثيراً من الوهج واللمعان الثري ..
الذي يحول العادي إلى شيئ لا يزول من ذاكرة العابرين ..
:
إسلام الصالحي ،
أنتِ قادرة على تقمص الكتابة
حتى تحيلين الأقفاص ذات الأقفال السرية
كوناً رحباً ..
شًكرا لكِ ، ولـ نبضكِ
|
رُبَما سأُحاولُ أنْ أرَى الْعُنوان منْ زاويتكِ , فالْجمِيل لاَ يأتِي إلا بالْجمِيل
وَ بيَاضُ رُوحِكِ أَشَدُ رحَابَةً وعُمْقاً أيَا سُكَر
شُكراً علَى حُضُوركِ المُمتعِ