يال ِ أًصابعي الناقمِه . لاتتوب لاتتوب وفي أعوجاج دؤوب - يالِ نحولها وعندِ مفاصِلها . تخطُ ماتريده رغماً عن - التاريخ النائِم - .
من منّا لم يحتط من سلاطة المعلمَه المتوحشه - ذاتُ النظاره الداكنه - والتي لن أنسى ماحيّيت جلدُها راحةُ يدي بالمسطره الطويله :/
لأعود في الغد وبخبث متقصد في باحةِ كشكولي أكتبُ . نعم أكتب ماقد تلوعتُ من أجله طوال الليل من الوجع . وبتشكيل طفولي مضحك نسخاً ولصقاً كما لو أني " لا أتذكر ماحدث لي " . وتمجيداً للميلاد الذي قد تزحلق في المد أعلاه إلى 1998 بأعجوبه القدر الذي أوجدني - والتي هي عادتي المستهتره في التدويّن - أعاود تدبير الرقم بشكل لائق كماهو يظهر من عنوانه - فإن لم تخنقني شرائط الذاكره - آمممممم هذه السنه المحمله بالحلوى وأصوات الولدنه - كنت في حينها أتمرجح بصفوف الـ 4 أو5 إبتدائيّ بالتحديد - بقيمص الاتحاد الملّون بالتراب وسباق " الدراجات " في أزقةِ حيّنا - كـ/ لعنةً مجنونه لمن هم حولي في ركلات التحديّ /: ورغماً انها سيرةً مخجله لأنثى خلقت أنثى - وحسب - في أعين الكثيرمن النساء . تبقى لدي من أجمل الطرائف التي قد تلونت ومضت في عيني . وجاء دورها الان حتى تُمضيّ على وجهي " نقمة الخطوات القديمه " وأشياء لاداع ٍ من تذكرُها على الأقل في هذه اللحظات العشرينيّه .
* هذه اللافته للأًصدقاء الحقيقيّون الذين - يعيّيهم - أمر وجوديّ ومن وراء ظهري يقبلّون اللحظه التي أعلن فيها إنتهاء أقامتيّ
.