ليه المُواجِعْ تِصِبّ السَّهْر لَاجْفاني ؟!
ــــــــــ مايَكْفي الشّـوق يَثْمَـلْ بَه وْيِحْتَرْفَهْ !!
سَمَّرْت هذا (الغِيـاب) بْلوحَـةْ احْـزاني
ــــــــــ وعَلَّقْتَـها فـي جِـدار الّـــروح وَالْغـرْفَة
مابين جَرْحـي / وِتَنْهيدي / وِحِرْمـاني
ــــــــــ دَمْـعٍ تَـرَدَّدْ مـَ بيـن مْكابَــر / وْذَرْفَــه !
نَادية
الشّعْر يَنْسَاب مِن رُوحُك ليُرْوي الذّائِقَة
فِي كُل نَصِّ لَك أجِد شَبَابِيْك الشّعْر مَفْتُوحَة
ياليت صِحْت بْـ [ مابي ]
............يومٍ وميت بْـ سِحْرِكْ
مير الْبلا بَـ اصْحابي
...............طِفْلَة وَانا ما أَدْرِكْ
إِنِّ الْهَوى أَوْدى بي
..............حَتّى وِقَعْت بْأَسْرِكْ
تَبْغى تُشوف الْعابي؟!
...........جَرْح وْدُموع وْهَجْرِكْ
أَرْجوحِتي أَوْلى بي
...........مِنْ لِعْبِتِكْ / مِنْ قَهْرِكْ
نَادية المطِيْري
مِن الأسْمَاء الجَمِيْلَة فِي سَمَاء أبْعَاد ، والّتي لاتُخيّب ظَن القَاريء ابَدَا ً
جَمِيْلَة يَانَادية