نصوصك الأخيره التي قرئتُها جائت بالنهج الأنجليزي المُحبب - وهذا بحد ذاته إنجاز -
في كُل مره أعد نفسي أن اعود لقرائتك وأتطايّر . كما لوأن وجهي يخافُ النظر بالمرآه
تبدين في حلة جميله يابثنيه . كوني بذات الحسن والخفاء .
الذي اظهرك ِ لي : سندريلا من زمانٍ مختلف .