سكنَ الإيقاعُ .. لكن الأشياء كُلها نفضت نفسها عليهِ فصاح الصوتُ : بمن يدري !
كتابتُك هكذا تٌشبهُ التفصِيل بالتفاصِيل .. لكنك أتيتَ بها مُجردةً مِن نفسِها ، أتيتَ بِها ما بينَ اللونِ و عدمِه ،
تُمكنُ البهاءَ منها بأسلوبٍ مُتواصِل .. يُحافظ على التجرِيدية و المعنَى معاً .
سعيدةٌ بالقراءة هُنا 