اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وئيد محمّد
العنوان أحدث وميضاً في عيني قبل فترة من الآن لأنه ملفت و مشوق بما أنه عنوان لنص نثري,
وحينما ولجت إليه كما فعلت مرة أخرى هذا المساء لم يختفي الوميض ولم تتراجع الالتفاتة و لم يغيب التشويق,كل شي جميل كما حزرته أول مرة
|
.
يَا وَئيد
رُؤْيَتُك فَقط : تَكْفي جِدًا لـِ تئد حُزني ,
وَ حُضُورُك هُنَا حَافظَ عَلَى شَّرَفِ فَرْحَتي الدَّائَمةِ بِك .
