معدل تقييم المستوى: 16
أقِيسُ خُطُوَاتِي وَ كـ أنْبُوبَة عَيني مُتَسَمِّرَةٌ لـِ مُناظرةِ ذلك الغيثْ ..!
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها