اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر المسفر
.
.
خلود العبدالله
ومنذ أن بدأت الأماني في التساقط
ومدعاتها ( لو )
إلى أن إنتهى المطاف بـ أنت / (هو)
أتت الروح متشعبه
ومغدقه في هذا العلو وأنا من إختنق لو تعلمين !
شكراً بحجم اللغه هنا
.
.
|
..
" .. عمر المسفرْ .. "
بِحَجمِ بَيَاضِكَ وَ نُوركَ الهَائِم عَلَى الشرفَاتِ بزُوغاً
طَابَتْ لِي إِنهِمَارَات النّدَى مِنْ علوِّ حَرفكَ
وَ نَبعكَ .. لاَ شَيء غَيره أعطرهُ تَحَايَايْ .. !
