اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.نايف آل عبدالرحمن
قتيلُ الكلماتِ لا يموت !
لكنّه " يتمزق حدّ الإكتفاء بالصمت "
الرغبة في البكاء شعورٌ مؤلمٌ
ذاتَ خفاء على سريرِ الليلِ
والليلةُ الأخيرة هي اللحظةُ الفاصلة
بين سيل الدموع وقارب الهروب !
بثينة محمد
كلماتكِ تأخذُ الروح إلى أطراف الفجرِ
لكِ وافر الشكر
دمتِ بخير
|
سيد م.نايف آل عبد الرحمن ، تضيء متصفحي
شكرا لك .
دمتَ بخير .